هل خذلك أحدهم يوما؟
هل تم بيعك بصورة أو بأخري؟
هل تمت خيانتك؟
هل تمت المتاجره بك؟
سألت صديقا يوما
أو بالأحري والأدق كان صديقا
والسؤال هو
لما خنتني يا صديقي وبعتني لأول شاري؟
فرد علي ببساطه وقال: لا تغضب يا صديقي إن الدنيا تجاره وسوق كبير ومصالح.
ودوما دوما يبيع التجار الحمقي من البشر وليس ذنبي أنني ولدت تاجرا.
وولدت أنت طيبا وأحمق.
فالطيبون سلعه وباقي البشر تجار.



Post A Comment: