قلت لك فوق قيدي من أثر عينك
قلت لك لا تضربيني بسهام عينك
قلت لك لا تصوب سهامك نحوي
فاني ارتضيت البعد وأنت أرضيت
لما وكيف تنظر إلى ؟
كنت أظن قد نسيت عندما افترقنا
كنت أظن عندما اتفقنا ان نبتعد
أنك من حياتي انتهيت واختفيت
وقلت لك عندما تراني لا تنظر إلى
وضع مقاليد الهوى تحت قدميك
لكن تقبلنا واريت قلبي ينظر اليك
واهتزت الارض بين قدمي وقدميك
كنت اظن بعد المسافات لم تجعلني
اهوى اليك واياما مزقت اورقها
وتحطمت جسورها لم تجعلني انظر اليك
رايت قلبي هو من تركني وهوى واهوي اليك
لا تلومنى فكم من عهودا في الهوا
نقضدة وتحطمت جسور تبني مع مر السنين
عندما التقيت
لا لم التفت اليك لكنك انت ابديت
رحت تلوح بيداك الي كأنك نسيت
اننا انتهي بيننا عهد الهوى
وجسور الاخطاء شهدت عليك
لكني انامعك تنسيت وامعنت وتمعنت في النظر اليك
وقلت لك لاتنظر الي لمانسيت وتناسيت .



Post A Comment: