صراع الوداع
ونهوض الجياع
يهشمون راحة المحمر
وضجيج سكينة الاحشاع
في ذلك البيت
الوردي الذي ينبض
قبل ان ترمش مصابيح
الوجة يوجد في البؤبؤ
دوامه البحر وروجهَ
الزبدي يحركني نحو الأحضان
اشتياق مستمر وحنينً هادئ
أنظر من بعيد لا اجد
جرف الاطمئنان يبوح لي
كحظن امً دافئ كطير
شرس خوفة على الصغار
ليتني اتمنى العكس شراسة
القاء تزداد لكن وقوف
حواس الحنين عميان



Post A Comment: