العملية التربوية ..اساسها ..كما هو معروف ..الطالب ..والمنهج...والادلرة ..والبيئة ..
وفي ظل الظروف المعقدة التي املتها ..الاحتجاجات ..وجانحة كروونا....برز لنا بشكل ملفت للنظر الجوانب الاتية ..
١.البعض ينظر للعملية التربوية ..هي العبور لمرحلة اخرى ..باي شكل .واي وسيلة .
٢.غياب الرؤية المشتركة بين القوى الفاعلة في القرار ..اقصد وزرارة التربية والصحة ..
٣.وجود وضع تعليمي معقد ..يجب حسمه ..بشكل ..لا يؤثر على اي طرف . على حساب اخر ..
٤.عدم وجود ثقافة تربوية واضحة ..عند اهم اساس لها . وهو الطالب ..وبيئته...نتيجة تراكمات الثقافة احادية الجانب..التي املتها ظروف سابقة . .
لكن مع ذلك لابد من الخروج من هذا المأزق..باقل الخسائر ..وباحسن النتائج الايجابية . ومن خلال فعل الاني ..
١.يحيب ان يفهم الجميع ان الفرض من العملية التربوية وقوانبها...هي لفرض الحصول على افضل نتاج علمي تربوي..اي ان يكون الطالب اجتاز المرحلة بفهم....من اجل بناء اساس له ..للمراحل القادمة ..
٢.ضرورة تفعيل خلية الازمة ..من خلال اشراك العناصر التربوية التي تمتلك خبرة علمية ..وواقعية . في معالجة الثغرات والمشكلات..ووضع راي مشترك لما سيكون عليه الوضع ..وتجنب التصريحات والتعليمات ..التي تربك الجميع ..
٣.ابتكار طرق واساليب واقعية ومقبولة لحسم الطريقة الاصح لوضع الطالب الدراسي ..بشكل واضح ..والاخذ بنظر الاعتبار اسوء الاحتمالات..التي المفروض..لها حسابات عند اصحاب القرار. وخاصة عندما امتلكنا تجربة توقف الدوام نتيجة الاحتجاجات
٤.ضرورة خلق ثقافة تربوية ناجعة..اساسها ..اننا ندرس من اجل زيادة المخزون العلمي ..حتى نتجاز المراحل ..لا اعتماد القرارات السريعة الغير منتجة للعملية التعليمية...لارضاء اطراف..على حساب الهدف الاسمى ..وهو التعليم
هذه بعض التي نراها ..لخدمة العملية التربوية . واقعيا



Post A Comment: