قالت ...
أنا الهائمة المتيمة ..
لكنى قبلت الصمت عنوانا ...
فهل تحتوينى تحت جلدك ......
وفى حنايا ضلوعك وفصيلة دمك
وفى أوتار ليلك ....
فلن يهدأ صخب النبض المتمرد ....
فشغفى بك ...
يجعلنى أرى كل من حولى كأنه أنت ..
فملامح نفسى وروحى تشبه ملامحك ..
وقلبى ينبض إشتياقا لحبك ..
فتتراقص عشقا روحى ...
وتنتابنى رغبه عنيفه ومرهقه ....
لأبوح بكلمات وأشواق
من الصعب أن تكتب
رغم أنى سأكتبها بأعذب حروف الأبجديه
فاعذرنى .......
بل دعنى ألوذ بدموعى بين أحضانك ..
وأكمل بكائى على صدرك ...
ولتفهمنى حين أقول أحبك بجنون ..
وكفى ...




Post A Comment: