المصري القديم كان انسان طيب ومسالم ولايحب العنف ولاينزع للدمويه وعندما جاء الامازيغ بعد غزوهم مصر وجدوا حفاوه من الفراعين إلا أن تزواجوا معهم عموما الفرعون يحب الآخر مع انه كان وثني ويقوم بتأليه الحكام لكن اللوحات الارشاديه في المعابد والآثار أو الاطلال المتبقيه تشير لقانون أو لوائح أو قيم اخلاقيه قبل القانون الروماني القديم والالواح الاثني عشر عموما ولكن إذا وجدت رجل نمام يتكلم كثيرا أو يؤكل كثيرا أو يتظاهر بالتدين كثيرا أو يفتعل مشاكل لغيره بلا مبرر أو يحاول ايذاء الغير بلسانه بالاختلاق لتشويه صوره امرأه أو رجل آخر أو يكون أداه للايذاء الدسائس والفتنه بالكذب والاحتيال أو ينبش في حيوات الآخرين فإنه معتوه يستحق العقاب وليس مصريا صميما فالمصري لايميل للايذاء وليس فضولي ولاثرثار ولايتكلم في اعراض السيدات ولو رأي شيء لايقول نهائيا ولايفضح سيده أو رجل أو يحتال أو يكذب أو يفتن أو يتلذذ بالوقيعه وتشير الوثائق التي صاغها الكهنه بأن من يفعل ذلك 
جماعات استوطنت مصر من منطقه النهر وهي تشير للمجموعات السكانيه لبلاد السودان ومناطق الجزيره العربيه بعد ما حاول الحيثيين وهم قبائل سكنت فلسطين استخدامهم لبث الحرب النفسيه في اوساط بلاد الفراعنه وافساد المجتمع بلا مبرر بشكل سوفسطائي مخادع بعد أن جاءوا متظاهرين بأنهم مؤمنين بدين أمون واشارت الوثائق بأنهم دجالين يتقمصوا شخصيات طيبه للتقرب من الكهنه واشارت إلي مرضهم بسبب طول الرحله الى بلدان الفراعنه ونصحت المصريين بالابتعاد عنهم والحيطه والحذر من تصرفاتهم ثم اباحت أوامر الفرعون قتلهم بالرماح بعد تحذيرهم خمسه مرات طبقا للنص المكتوب اعلاه هكذا تقول المعلقات علي الجدران في المنصوره والشرقيه علم المصريات ممتع لمن يهوي النبش. 



Share To: