خاطرة(عيون الوقت)
بقلم الكاتب محمد سعد
للوقت عيون سارقه
تأخذنا لنركض ونركض
ثم ثم لاشئ
تتجمل لك تخدعك بزيف المنظر
ولمعه المظهر ثم تغتالك علي غفله. ولكن السؤال لمن كانت الغفله؟
لماذا إخترنا الدائره لنركض داخلها إلي ما لا نهايه؟
سؤال يحتاج لإجابه وإجابه سريعه
ولكن هل يا تري ستمهلنا عيون
الوقت لكي نجيب.
أم إن الوقت نفذ ونامت عيونه؟
Post A Comment: