(قُبلات مزيفه) 
خاطرة بقلم الكاتب محمد سعد 


لا أستطيع أن أصدق كمية الزيف في أن تقبل أحد لا تستلطفه. كيف طاوعتك نفسك علي هذه الفعله الشنعاء. وأعجب كيف طوعت جوارحك وأعضائك وجعلتها تقبل هذا النفاق أنا أفهم أن اللسان يكذب. 
ولكن أن تمرن أعضائك علي النفاق والزيف. فكيف إستطعت فعل ذلك أيها اللئيم ؟

Share To: