(بطلة حكايتك)
خاطرة بقلم الكاتبة مروة نويصر
فلم تنتبه لضعفها، لإحتياجها أن تعيش في أمانك..
فلو تعلم كم كانت ضعيفه، كم كانت تشتاق!!!
الآن هي جسد بلا روح..
فهي طلبت مساعدتك حين كانت تسقط في هاويه ظلم الحب..
والآن هي تخرج من روايتك، ولكن سيبقى اثرها في طيات قلبك ،وسيأتي اليوم الذي تعترف فيه بحبك لها وتقصيرك معها..
فأنت من دفنت قلبها.. وهي ستظل كل يوم تقيم عزاء لفقيدها..
Post A Comment: