(ارباكات أولى على طريق الشوق لعينيك) بقلم الكاتب أ. صالح بحرق

من فجيعة السؤال ..أطل على فداحة الغياب
إذ تورق أغصانه في قلبي
تستبيح حمائم الفرح
وتقتل فرحة الانتظار
حين  يعصف بي المدى إلى عينيك
ويقتحم أسوار الغياب
أحبك..
كما لو كنت مدى من الاغاني
أو حقل قرنفل
أو صوت كمان
يعصف بي الشوق إليك
كمدية ناغرة في الروح
وسؤال..
Share To: