كتب / تامر عبد الحليم
تابعتُ كثيرًا في الأيام الماضية وفاة بعض الشباب في عدة شواطىء، حتى أنَّ شاطئًا معينًا (شاطىء النخيل) في الإسكندرية تُوفَّى فيه شباب كُثُر.
ولكن ألم يفكر أحد من هؤلاء الشباب بصوت عال:
-"لماذا أسبح في مكان خطر ، ألم يكن هناك بديل؟؟
-"أكيد ، لكن ......."
أشعر بمعاناة الأهالي ؛فهناك من فقد ثلاثة أو أربعة أبناء غرقًا في شواطىء الموت.
لا تسبح إلا في مكانٍ آمنٍ.
Post A Comment: