(لكنِّى أتمهل)
بقلم أ. فتحي يحيى
———
قصتي معك كاللوحات التجريديه !
وحدي أنا أملك أسرار منحنيات خطوطها وضربات ألوانها ومواضع النور والظل ،
و لن أبوح لك بكل أسراري .
فأنا الآن اتحسس طريقي معك بأطراف أصابعي، أمشي على حد السكين كي لا أوقظ فيك تمردك وجنونك.
فلك سحر يغري بالمجازفه
لكنني_أتمهل
Post A Comment: