ك ثغر عاشق يتلو قسم الولاء والطاعة
لنهد أنثى ؟
كـ تعويذة صوفي أطوف بها حول عنقك
مرصعة بالقُبل ؟
كأرجوحة تتمايل بأغصانها تُداعب
جديلك الحالك
كـ بيت شعر أختزل كل أوصافك
يلتف حول خصرك الجائع ،،
سأعيد ترتيب هذه المعادلات
بين الإنصهار والذوبان
إلى التناسب والنسبة ،،
وأجعلك من ورقي المشتعل والتحول
الكيمائي له كرمادٍ يُقذف به في النهر
كـ طقوس الهندوس في موتاهم !!
لم يعد للوجد قيمة في وجود الواتس
لم يعد للرسالة إشتعالها من خلال كثرة
تناقلها والمساس بحرمتها وهتك سورها
الأيادي التي تناقلت أخبارنا لم تكن معقمة
بالقدر الكافي !
الألسن التي تذوقت لحومنا كانت مسمومة
سوف اُناجيك روحاً فذاك صعب إختراقه .
Post A Comment: