وشوشات ودع.
في القرن العشرين
تنادي ..أن اوشوش الودع.
تراقصني الغجرية بعيناها.
وشفتاها وكفاها.
خجلا وضعفا
وشوش الودع.
اضحك ، ما عندي
مااحكيه للودع.
هذا ان سمع.
اضع في كفها ما تيسر.
زاهدا فيها وفي الودع.
تمسك بكفي..النبي
توشوش يا الجدع..
اضحك خجلا .
اتمتم بلا شيء للودع.
تضع في سلتها في غضب. وهي تشفق علي.
...انت لست بخير
يالجدع........



Post A Comment: