عندنا في مصر فقط بعبع الثانوية العامة.
لم أجد طالبا ينتحر بعد ظهور نتيجته إلا في أرض الكنانة؟؟!!
عندما علمت بنتيجتي في عام ١٩٩١حمدت الله على نجاحي (٧٢٪).
وكانت الامتحانات وقتها صدمات متتالية وأذكر وقتها
أن أحد الأصدقاء كان علمي رياضة ومجموعه (٧٣٪)
وكان بإمكانه دخول إحدى كليات الهندسة ( من كليات القمة).
نحن من صنعنا البعبع؛ فالمستقبل بيد الله ولا بد من الأخذ بالأسباب ولكن بدون توتر.
Post A Comment: