الصحفي يمر بالكثير من المواقف الصعبة.
منذ أكثر من خمس وعشرين سنة كان لي زميلا وصديقا ظل يعمل بالصحافة حتى واتته الفرصة للسفر لبلاد الذهب الأسود.
جرت الأموال بين يديه وانقطع حبل التواصل بيننا.
في احدى الحفلات أخبرني أحد أساتذتي في
 الصحافة والتصحيح برجوع زميلي لمصر.
اتصلت بزميلي فرحا وتذكرني بصعوبة.
المهم صار لزميلي شأن في الصحافة والكتابة.

لم يعد يود أن يراني أو يسمع صوتي؛ الآن أصبح 
رئيس تحرير!!



Share To: