أُداريها ؟؟؟!!!!
ولا أدري
بماذا لو أُداريها ...!!
خواءٌ في اكتِئابٍ أو سُقامٍ...
ولا شىءٌ يُواريها !!!
ولولا الوَجدُ في جرحي بِصدري
مُقيماً بابتهالي على فيها
لَما كنتُ أُوافيها،
ولا يَوماً أُداويها .
ولولا الشعرُ انفاسي التي تشدو
لَما صَدَحَت
لُحونٌ في لَياليها ،
ولا أسِفَت
حِبالي من تَرَدّيها .
فلا كَفّي هي الكَفُّ ،
ولا قَدَمي لها خُفُّ ،
وهذا العمرُ مُخطَفُّ ؛
فحتّامَ أُواسيها؟!
Post A Comment: