ما كان هذا
آخر عهدي بك
رحلت على عجل
دون كلمة وداع منك
ما زلت مصدومة
من كذا تصرف لك
لن يعيد لي اي شيئ
ثقتي بك
مرت الأيام و السنين
و إليك ما زال
يعاودني الحنين
كلما اشتقت إليك
أزور صفحات البومك
هنا كنت في
ريعان الشباب
في تلك الصورة
غاضب لأتفه الأسباب
هنا أظهر بجانبك
هناك تحمل
طفلنا على ذراعك
هنا مشمر على ساقيك
بخرطوم ماء
تغسل سيارتك
هنا...هناك ...هنا ....هناك
لا ، لا .....ابدا لن انساك!
Post A Comment: