هذا الغبار لن يهدأ في زماننا أبدا
بيكيت

....وماذا
أنت صانع يامحمد
في هذه المدينة ؟
لاشيء
ياسميرة..
إنني
فقط
أدرأ
خطر الغبار
الزاحف المشترك الأعظم
هذا الآلة القاتلة
التي
تهدد
أمن
حتى الغابات الاستوائية.



Share To: