يده عابثة في وعثاء ، ماذا ؟
غالبا ، كان
لم يكن ،
نهراً
ضفتاه ، جنوب
مياهه مجرّدة ، إلّا من الكَلام .
نظرتْ اليه السماءُ مرّة
ثُّمَ
أَفَلَتْ عينيها ،
بعدَ كلّ جماع ،
مدنّساً يستفيقُ
على طفولة تَكسو بَشَرتها
كِتابة .
ثمّةَ على الجانبِ الآخر منه ، أُناسٍ
لا يدركون معنى
البَيت .
معنى أنْ يَكونَ قلِقاً ،
خلفَ مِحْنَةِ السَكِينة .
معنى أنْ يَكونَ مريضاً
بِهمْ .
عربة ،
يقودها قِناع
يحاولُ لملَمة قطيعه المتناثر على عشبِ اللُغة .
يظفرُ شَعرَ الهواء عندَ كلّ عاصفة ،
غالباً ، كانَ
لمْ يَكُنْ ،
امتِداد .
...
Post A Comment: