أنا لستُ...
لكن خضرتي من (أبها)
قالوا: فُتنتَ؟
أجبتُ:
لم أعجبها

غنّيتُها حتى أشاحتْ وجهَها عني 
ونادوا: 
هِيْـه
لا تكذبْها

ما أنت إلا طارئٌ 
وبلابلٌ
إن تشدُ في أدواحِها 
تُغضبْها

وأنا أشدّ الرحْل فوق مطيتي
وقصيدتي لا زلتُ لم أكتبْها



Share To: