وفي صباح يوم الأحد
يصبح الفؤاد خوياً خلياً
وما معي من أحد
يرسم البسمة على شَفتي
أما كنت الحبيب الأوحدَ ؟
أم كان حبك مسلسلاً هزليا ؟
يضحك المشاهدون عليه في وجل
وما انا الا دور إستثنائي
أموت داخل نفسي ألف مرة
وكأنني إنسان آلي...
ألم يكن قلبك متيما ؟
أم كنت عطشا فأتيتني لترتوي ؟
وما أن إرتويت من دمي.. رحلت
فبسهام البعد بعد أن هنت رميتني
Post A Comment: