آه 
دوما أراك خافتا
جميلا
تبث كلماتك
على أعتاب الظلمة
لا تأبه بالمطر
و لا بالريح
رايتك ترتعش 
لامعا
تلبس ألوانك الزاهية
تغني أغنية الضوء الخالدة
إلى أين تاخذني
إلى حتف ظلامي
و اشراقة غروبي
سآخذ منك الفجر
و أغطي الشمس
الشمس هاته
لا يسعها إلا أن تتفرج
و ناي الموت
يموج في الرحاب
نايي المسكين
لحنه جميل بريىء
لكنه غريب
غريب كما روحي
كما كلماتي



Share To: