..وانا في حضرتك
تستعيد احلامي الموؤودة
وهج الحياة...
يبتلع سحرك الإفريقي
جبال الحزن الذي استوطنني
يدك زلزال نظراتك..
مخاوفي دكا دكا
استرجع ماسرقته مني
قساوة الايام..
واعبر من خلالك
نحو فردوسي الاخضر....
تنبت في اعماقي ورود امل
بعطر العشق..
تنساب من خطوط يديك العسليتن
حلاوة طفولية..
تُغرق ماتبقى من مرارة
تجرعتها وحيدة ذات عذاب.
Post A Comment: