أَيُّهَا الشعِر
الَّذِي يَمْتَصّ مِنَّا
نصفنا
وَالْبَاقِي
إلَّا فُتَات عَلَى كَفّ
عَدَم !!
يَوْم نَكْتُب انفعالتنا ! ! !
يتسائل الْبَعْض
كَيْفَ كَانَ الْمَعْنَى ؟
وَلِمَاذَا ؟
كُلّ تِلْك الْجِرَاحَات . . . . واَلاسى
وَنَسُوا أَن لِلشَّاعِر قَلْبًا
مِنْ زُجَاج .....
Post A Comment: