يا وجعي اختبئ
حتى لا يراك حبيبي
في احلامي
دعه يراقصني
يداعبني يلامسني
يناغيني على
مشهد الاطلال
يا وجعي
اعزف لحنا جديدا
باوتار العشق القديم
من خلف اشجار
كنت اسابقه عليها
نعلق عليها كل الاحلام
فصبرا علي بأنينك
الذي بات يلازمني
في كل لحظة
حتى تعدى صبري
على ايوب بصبره
ووصل حتى اخر السماء
لم اعد قادرا على بعده
فهل يا وجعي أعدت لي
حبيبي لاعانقه حتى
ولو للحظات
فلا تقسو علي بفراقه
فما زال علقم رحيله
طعمه في الحلق
وفي الاضلاع
.........لو ...........
لو كنت انا الفراق
لما كنت موجودا
في احشائي
Post A Comment: