اجدك وردة فى حياتي، انظر الى لونك الجذاب المتميز، كل صباح ، اشم رائحة عطرك ،  كلما  هب نسيم العشق من بعيد. 
 رائعة انتِ ،  وسط  سطور الذكريات،، مجنون حائر ،  انا بين كلمات الروايات. 
هاته الكلمات التى ابحث عنها ، اظن لا تستطيع وصف جمالك. 
ورقة شعورك، وعذب كلماتك ،  رنات ، امواج كلامك العذب تتلاطم فوق مسامعي الغائبة وسط ألحان الزمان، 
لم يكن العشق يناسب المقام ، حين ترحلين؛ عن سمائي، اراقب حمام القبيلة ، كل مساء  ، أداعب الفضاء، اتمنى ان تكوني، على اهبة العودة ، الى مكانك المعتاد ، كأني اراك من وراء اشعة الغروب ، أرأقبك من بعيد ،   اناجي عواطفى الحائرة ،  وراء الاسوار البعيدة، وانتِ تعلمين ذلك. 
لست قناصا ، ماهرا ، فى حمائم الحدائق، وانا العاشق  للحمائم  الرابدة ، فوق حدائق العشق القديم. 
 أبيت فوق اسرة الذكريات ، والتحف بقايا الايام الخوالي،  من عمرنا، لا احس فيها  ،برودة  المكان، ولا  دفئك  يفارق خاطري. 
وذكراك  تعيدني ، ايام الشباب ، فارسا ، اصارع حنين الذكريات. 
لن أجامل عواطفي، ولن اتخلى عن شعوري، الذي ، يحيى بوجودك ، ويموت لغيابك ،حنين الذكريات. 



Share To: