نستكمل الْجُزْءِ الثَّانِي مِنْ الكود الْأَخْلَاق وَهَذَا الْجَانِب تَنْظِيمِي وقانوني لِلتَّعامُلِ مَعَ الْمُؤَسَّسَات الثَّلَاثَة الْمُخْتَصَّة بالمنح وَالْأُجَرَاء البحثي والتمويل بكندا، وَمِنْهَا ضَبْط النَّزَاهَة الْعِلْمِيَّة للاكاديمية، للباحث وَالْوَسَط البحثي عُمُومًا. وَأَظُنُّ أَنَّ هَذَا يَجْعَل مشروعتنا الْعِلْمِيَّة مَع أَخْلَاقُنَا الْعِلْمِيَّة وَالْأَهَمّ سياستنا الْعَلَمِيَّةِ فِي تَنَاسُقٍ تَامٍّ فَيُصْبِح الْعَالِم كالجندي فِي دَائِرَةِ اقْتِصادِيَّة مُنْتَظِمَة تَعُود عَلِيّ الوَطَن وَلَا يَخْرُجُ مِنْ هَذِهِ الدَّائِرَةُ إلَّا مُغْتَصَب أَوْ مُخَالِفٍ أَوْ فِي حَالَةِ تَقَاضِي مَع الْوَكَالَة. وَهُو لِذَلِك لَهُ أَثَر.فكُلِّ جُنَيْه بِالْبَحْث الْعِلْمِيّ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ لَهُ عَائِدٌ اِقْتِصَادِيٌّ أَو عَائِدٌ أَدَبِيّ بِالتَّأْثِير العِلْمِيُّ فِي الْمُشَارَكَات العلملية الدَّوْلِيَّة لِلْوَطَن . بِذَلِكَ يَكُونُ لَنَا تَرْتِيبَ فِي الِاقْتِصَادِ ، فِي الدوريات الْعِلْمِيَّة وَأَيْضًا فِي التصنيفات الْمُخْتَلِفَة.
متطلبات السِّيَاسَة لِلتَّعامُلِ مَعَ مزاعم انتهاكات السِّيَاسَة تَلْعَب الْمُؤَسَّسَات أدوارًا مُهِمَّةٌ فِي مُعَالَجَةِ الادعاءات الْمُتَعَلِّقَة بِجَمِيعِ أَنْوَاعِ انتهاكات السِّيَاسَات مِنْ قِبَلِ الْبَاحِثِين وَفِي ضَمَانِ التَّعَامُلَ مَعَ هَذِهِ الادعاءات بِشَكْل مُنَاسِبٌ وَفِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِب . يَجِبُ عَلَى الْمُؤَسَّسَاتِ تَطوير وَأَدَارَه السِّيَاسَات الَّتِي تَنْطَبِقُ عَلَى جَمِيعِ الْأَبْحَاث الَّتي يَتمُّ إجْرَاؤُهَا تَحْت رِعَايَة أَوْ اخْتِصَاصٍ الْمُؤَسَّسَة لِمُعَالَجَة الادعاءات الْخَاصَّة بانتهاكات السِّيَاسَةُ مِنْ قِبَلِ الْبَاحِثِين وَاَلَّتِي تَشْمَل ، عَلَى الْأَقَلِّ ، الْأَقْسَام التَّالِيَة :
1- التَّعَارِيف : - تَعْرِيفَات مسؤوليات الْبَاحِثِين ومخالفات السِّيَاسَات عَلَى النَّحْوِ الْمُبَيَّنِ فِي الْمَوَادِّ السَّابِقَةِ .مَنْ أَطَارَ عَمِل RCR هَذَا .
2- السِّرِّيَّة بَيَان مَبْدَأ لِحِمَايَة خُصُوصِيَّة المشتكي (المشتكين) وَالْمُدَّعَى عَلَيْهِمْ (المدعى عليهم) إلَى أَقْصَى حَدٍّ مُمْكِنٌ .
3-تلقي الادعاءات : نُقْطَة اتِّصَال مَرْكَزِيَّة عَلَى مُسْتَوَى إِدَارِيٌّ رُفَيْع لِتَلَقِّي جَمِيع الاستفسارات السِّرِّيَّة ومزاعم انْتِهَاك السِّيَاسَات وَالْمَعْلُومَات الْمُتَعَلِّقَة بالادعاءات . بَيَان يُفِيد بِأَنَّه سينظر فِي ادِّعَاءِ مَجْهُولٌ إذَا كَانَ مصحوبًا بِمَعْلُومَات كَافِيَةٌ لِتَمْكِينِه مِن تَقْيِيم الِادِّعَاء ومصداقية الْوَقَائِع وَالْأَدِلَّةُ الَّتِي يَسْتَنِدُ إلَيْهَا الِادِّعَاء ، دُونَ الْحَاجَةِ إلَى مَزِيدِ مِنْ الْمَعْلُومَاتِ مِنْ مُقَدَّمِ الشَّكْوَى . بَيَان مَبْدَأ لِحِمَايَة ، إلَى أَقْصَى حَدٍّ مُمْكِنٌ ، الْفَرْدِ الَّذِي يَقْدَمُ ادعاءًا بِحُسْن نِيَّةٍ أَوْ تَقْدِيمُ مَعْلُومَاتٍ تَتَعَلَّقُ بِادِّعَاء مِنْ أَعْمَالِ اِنْتِقامِيَّةٌ بِطَرِيقِه تَتَّفِقُ مَعَ التَّشْرِيعَات ذَات الصِّلَة . بَيَان يُشِيرُ إلَى أَنَّهُ يَجُوزُ للمؤسسة بِشَكْل مُسْتَقِلٌّ ، أَو بناءً عَلَى طَلَبِ الْوَكَالَةِ فِي ظُرُوفِ اسْتِثْنَائِيَّةٌ ، اتِّخَاذ إِجْرَاءات فَوْرِيَّة لِحِمَايَة إدَارَة أَمْوَال الْوَكَالَة . يُمْكِنُ أَنْ تَشْمَلَ الإجْرَاءات الْفَوْرِيَّة تَجْمِيد حسابات الْمِنَح ، مِمَّا يَتَطَلَّبُ توقيعًا ثانيًا معتمدًا مِن مُمَثِّلٌ مُؤَسَّسِي عَلَى جَمِيعِ النَّفَقَات المحملة عَلَى حسابات مَنَحَه البَاحِث ، أَو إِجْرَاءات أُخْرَى ، حَسَب الِاقْتِضَاء . بَيَان يُشِيرُ إلَى أَنَّهُ ، فِي حَالَةِ الِادِّعَاء الْمُتَعَلِّق بِالسُّلُوك الَّذِي حَدَثَ فِي مُؤَسِّسَةٌ أُخْرَى (سواء كموظف أَوْ طَالَبَ أَوْ فِي صِفَةِ أخرى) ، فَإِن الْمُؤَسَّسَة الَّتِي تُتَلَقَّى الِادِّعَاء ستتصل بالمؤسسة الْأُخْرَى وَتَحَدُّدٌ مَع النُّقْطَة الْمُعَيَّنَة مِنْ قِبَلِ تِلْكَ الْمُؤَسَّسَة الِاتِّصَال بالمؤسسة الْأَفْضَل لِإِجْرَاء التَّحْقِيقِ وَالتَّحْقِيقُ ، إذَا لَزِمَ الْآمِرَ. يَجِبُ عَلَى الْمُؤَسَّسَة الَّتِي تَلَقَّت الِادِّعَاء إِبْلاغ مُقَدَّمٌ الشَّكْوَى بالمؤسسة الَّتِي سَتَكُون نُقطَةَ الاتِّصَالِ للادعاء.
4- التَّحْقِيقِ فِي الادعاءات : وَهِي عَمَلِيَّة تَحْقِيق أَوَّلِيَّة لِتَحْدِيد مَا إذَا كَانَ الِادِّعَاءُ مسؤولاً وَمَا إذَا كَانَ التَّحْقِيقُ مطلوبًا . عَمَلِيَّة تَحْقِيق لِتَحْدِيد صِحَّة الِادِّعَاء الَّذِي يُوَفِّر لِلْمُدَّعِي وَالْمُدَّعَى عَلَيْهِ فُرْصَةً لِلِاسْتِمَاع إلَيْه كَجُزْءٍ مِنْ التَّحْقِيقِ ، ويسمح لِلْمُدَّعَى عَلَيْهِ بِالِاسْتِئْنَاف إذَا تَمَّ تَأْكِيدٌ انْتِهَاك السِّيَاسَة . و لَجْنَة تَحْقِيق ، يَتِمّ تَعْيِينُهَا بِصَلَاحِيَة تَقْرِيرِ مَا إذَا كَانَ هُنَاكَ انْتِهَاكٌ . وَتَشْتَمِل لَجْنَة التَّحْقِيقِ عَلَى أَعْضَاءِ مَنْ ذَوِي الْخِبْرَةِ اللَّازِمَة وَلَيْس لَدَيْهِم تَضَارُبٌ فِي الْمَصَالِحِ سَوَاءٌ حَقِيقِيٌّ أَوْ ظَاهِرِيٌّ ، وَعُضْو خَارِجِيّ وَاحِدٍ عَلَى الْأَقَلِّ لَيْسَ لَهُ ارْتِبَاطٌ حَالِي بالمؤسسة . جَدَاوِل زمنية مَعْقُولَة لاستكمال التَّحْقِيق ، وَاسْتِكْمَالٌ التَّحْقِيق ، وَالْإِبْلَاغ عَنْ النَّتَائِجِ ، وَاِتِّخَاذ قَرَار بِشَأْن الْإِجْرَاء الَّذِي يَنْبَغِي اتِّخَاذُه ، وَالتَّوَاصُل مَع الأطْرَافُ الْمَعْنِيَّةُ . يَجِبُ أَنْ تَكُونَ الْجَدَاوِل أَلْزِمْنِيه ضَمِن الْأَطْر أَلْزِمْنِيه لِتَقْدِيم التَّقَارِير الْمُوضِحَة سَابِقًا .
5-الرجوع : شَرَطَ أَنْ يُتِمَّ تَقْدِيم تَقْرِير لَجْنَة التَّحْقِيق ، بِمَا فِي ذَلِكَ قَرَارِهَا النهائي، إلَى نُقطَةَ الاتِّصَالِ الْمَرْكَزِيَّة للمؤسسة خِلَال أَطار زَمَنِي مُحَدَّد فِي سِيَاسَة الْمُؤَسَّسَة . عَمَلِيَّة لِتَحْدِيد أَنْوَاع الطَّعْن الَّتِي يُمْكِنُ أَنْ تَتَّخِذَهَا الْمُؤَسَّسَة ، مَعَ مُرَاعَاةِ خُطُورِه الِانْتِهَاك .
6-المساءلة : وهوإجراء يَأْخُذُ فِي الِاعْتِبَارِ قَوَانِين ولوائح الْخُصُوصِيَّة الْمَعْمُولُ بِهَا ، لإبلاغ جَمِيعِ الْأَطْرَافِ المتأثرة ، فِي الْوَقْتِ مِنْ الْقَرَارِ الَّذِي تَوَصَّلَت إلَيْه لَجْنَة التَّحْقِيق وَعَن أَيْ طَعْنٌ تَتَّخِذُه الْمُؤَسَّسَة . حُكْمٍ يَتَعَلَّقُ بالادعاءات الَّتِي ثَبَتَ أَنَّهَا لَا أسَاسَ لَهَا مِنْ الصِّحَّةِ بِأَنَّ الْمُؤَسَّسَة ستبذل قُصَارَى جَهَدَهَا لِحِمَايَة أَو اِسْتِعادَة سَمِعَه أُولَئِكَ الَّذِينَ تَعَرَّضُوا للادعاء خطأً..
وَنَقْطُه أَخِّرِي مُهِمَّةٌ تَحَدُّد المتطلبات : -مراعاة أَي قَوَانِين مَعْمُولٌ بِهَا ، بِمَا فِي ذَلِكَ قَوَانِين الْخُصُوصِيَّة ، يَجِبُ عَلَى الْمُؤَسَّسَة إِبْلاغ الْوَكَالَة ذَات الصِّلَةَ أَوْ SRCR عَلَى الْفَوْرِ بِأَيّ ادعاءات تَتَعَلَّق بالأنشطة الَّتِي تمولها الْوَكَالَة وَاَلَّتِي قَدْ تَنْطَوِي عَلَى مَخاطِر مَالِيَّة وصحية وَأَمَانٌ كَبِيرَةً أَوْ مَخاطِر أُخْرَى . يَجِبُ أَنْ تَكْتُبَ الْمُؤَسَّسَة خطابًا إلَى SRCR يُؤَكِّدُ مَا إذَا كَانَتْ الْمُؤَسَّسَة تَمْضِي فِي التَّحْقِيقِ أَمْ لَا حَيْثُ تَمَّ نُسِخ SRCR فِي الِادِّعَاء أَو نَصَح وفقًا الْمَوَادِّ السَّابِقَةِ .. إذَا تَمَّ تَأْكِيدٌ الْخَرْقُ فِي مَرْحَلَةٍ التَّحْقِيق ، يَتِمّ تَطْبِيق متطلبات الْإِبْلَاغ الْمُوضِحَةِ فِي الْمَوَادِّ السَّابِقَةِ . يَجِبُ عَلَى الْمُؤَسَّسَة إعْدَاد تَقْرِير لـ SRCR عَنْ كُلِّ تَحْقِيق تَجْرِيَة ردًا عَلَى ادِّعَاءِ بانتهاكات السِّيَاسَة الْمُتَعَلِّقَة بِطَلَب التَّمْوِيل الْمُقَدَّمِ إلَى وَكَالَةٍ أَوْ نَشَاط تَمَوَّلَه الْوَكَالَة . مَعَ مُرَاعَاةِ أَي قَوَانِين مَعْمُولٌ بِهَا ، بِمَا فِي ذَلِكَ قَوَانِين الْخُصُوصِيَّة ، يَجِبُ أَنْ يَتَضَمَّنَ كُلّ تَقْرِير الْمَعْلُومَات التَّالِيَة :
1-الادعاء (الادعاءات) الْمُحَدِّد ، مُلَخَّص النَّتِيجَة (النتائج) وَأَسْبَاب النَّتِيجَة (النتائج) ؛
2-العملية وَالْجَدَاوِل أَلْزِمْنِيه الْمُتَّبِعَه لِلتَّحْقِيق و / أَو التَّحْقِيق ؛
3-رد البَاحِث عَلَى الِادِّعَاء وَالتَّحْقِيق وَالنَّتَائِج وَأَيّ إِجْرَاءات اتَّخَذَهَا البَاحِث لِتَصْحِيح الْخَرْق ؛
و4-قرارات وتوصيات لَجْنَة التَّحْقِيق المؤسسي والإجراءات الَّتِي تَتَّخِذُهَا الْمُؤَسَّسَة .
يَجِبُ إلَّا يَتَضَمَّن تَقْرِير الْمُؤَسَّسَة الْمَعْلُومَات الَّتِي لَا تَتَعَلَّقُ عَلَى وَجْهِ التَّحْدِيدِ بتمويل الْوَكَالَة وسياساتها؛ أَو مَعْلُومَاتٌ شَخْصِيَّةٌ عَن البَاحِث ، أَوْ أَيُّ شَخْصٍ آخَرَ ، لَيْسَت جوهرية لنتائج الْمُؤَسَّسَة وَتَقْرِيرُهَا إلَى SRCR يَجِبُ عَلَى الْمُؤَسَّسَةتَقْدِيم رَسَائِل الِاسْتِفْسَار أَو تقارير الِاسْتِفْسَار إلَى SRCR فِي غُضُونِ شَهْرَيْنِ مِنْ اسْتِلَام الِادِّعَاء . إذَا كَانَ هُنَاكَ مَا يُبَرِّر إجْرَاء تَحْقِيق ، فَإِن الْمُؤَسَّسَة لَدَيْهَا خَمْسَةِ أَشْهُرٍ إضَافِيَّة بَعْدَ انْتِهَاءِ التَّحْقِيق لِإِجْرَاء تَحْقِيق وَتَقْدِيم تَقْرِيرِهَا إلَى SRCR وبالتالي فَإِن الْمُؤَسَّسَة لَدَيْهَا مَا مَجْمُوعِه سَبْعَةَ أَشْهُرٍ مِنْ تَارِيخِ اسْتِلَام الِادِّعَاء الَّذِي أَدَّى إلَى تَحْقِيقِ لِتَقْدِيم تَقْرِير إلَى SRCR . يَجُوز تَمْديد هَذِه الْجَدَاوِل أَلْزِمْنِيه بالتشاور مَع SRCR إذَا اقْتَضَت الظُّرُوف ذَلِك ، وَمَع التحديثات الدَّوْرِيَّة الْمُقَدِّمَةِ إلَى SRCR حَتَّى اكْتِمَال التَّحْقِيق. سَيَتِمّ تَحْدِيدٌ وَتِيرَة التحديثات الدَّوْرِيَّة بِشَكْل مُشْتَرَكٌ مِنْ قِبَلِ SRCR والمؤسسة. لَا يَجُوزُ للمؤسسة والباحث الدُّخُولِ فِي اتفاقيات سَرِيَّةً أَوْ اتفاقيات أُخْرَى تَتَعَلَّقُ بِالتَّحْقِيق أَو التَّحْقِيقَ الَّذِي يَمْنَعُ الْمُؤَسَّسَة مِنْ تَقْدِيمِ التَّقَارِير إلَى الْوَكَالَات مِنْ خِلَالِ SRCRفِي الْحَالَاتِ الَّتِي يَكُونُ فِيهَا مَصْدَرٌ التَّمْوِيل غَيْرُ وَاضِحٍ ، يُحْتَفَظ SRCR بِالْحَقِّ فِي طَلَبِ الْمَعْلُومَات والتقارير مِن الْمُؤَسَّسَة .
ثُمّ نُقْطَة أَخِّرِي أَكْثَر أَهَمِّيَّة وَهِي تَعْزِيز الْوَعْي وَالتَّعْلِيم : فالمؤسسة مَسْؤولَةٌ عَنْ: تَعْزِيز الْوَعْي بِمَا يُشْكِل السُّلُوك الْمَسْؤُول لِلْبَحْث، بِمَا فِي ذَلِكَ متطلبات الْوَكَالَةِ عَلَى النَّحْوِ الْمَنْصُوصِ عَلَيْهِ فِي سياسات الْمُؤَسَّسَة ، وعواقب عَدَمُ الْوَفَاءِ بِهَا ، وَكَذَلِك عَمَلِيَّة مُعَالَجَة الادعاءات، لِجَمِيع الْمُشَارِكِينَ فِي الأنشطة البحثية فِي الْمُؤَسَّسَةِ. تَوْصِيل سِيَاسَتَهَا بِشَأْن السُّلُوك الْمَسْؤُول لِلْبَحْث دَاخِلٌ الْمُؤَسَّسَة، وَنَشْرٌ مَعْلُومَاتٌ سنويًا عَلى مَوْقِعٍ الويب الْخَاصِّ بِهَا حَوْلٌ النَّتَائِج الْمُؤَكَّدَة لانتهاكات سِيَاسَتَهَا (على سَبِيلِ الْمِثَالِ، عَدَد الانتهاكات وَطَبِيعَتِهَا العامة)، مَعَ مُرَاعَاةِ الْقَوَانِين الْمَعْمُولُ بِهَا، بِمَا فِي ذَلِكَ الْخُصُوصِيَّة الْقَوَانِين . تَقْدِيم تقارير سَنَوِيَّة إلَى SRCR عَنْ الْعَدَدِ الْإِجْمَالِيّ للادعاءات الْوَارِدَة بِشَأْن أَمْوَال الْوَكَالَة، وَعَدَد الانتهاكات الْمُؤَكَّدَة وَطَبِيعَةٌ تِلْك الانتهاكات، مَعَ مُرَاعَاةِ الْقَوَانِين الْمَعْمُولُ بِهَا، بِمَا فِي ذَلِكَ قَوَانِين الْخُصُوصِيَّة. التَّوَاصُل دَاخِلٌ الْمُؤَسَّسَة،جِهَة الِاتِّصَال الْمَرْكَزِيَّة الْمَسْؤُولَةُ عَنْ تَلَقِّي الاستفسارات والادعاءات وَالْمَعْلُومَات السِّرِّيَّة الْمُتَعَلِّقَة بمزاعم انتهاكات سياسات الوكالةالمناسب، خَرْقٌ الْمُؤَسَّسَات لسياسات الوكالة وفقًا للاتفاقية الموقعة مِنْ قِبَلِ الْوَكَالَات وَكُلّ مُؤَسِّسَةٌ ، تُطْلَب الْوَكَالَات أَنْ تَلْتَزِمَ كُلّ مُؤَسِّسَةٌ بسياسات الْوَكَالَة كَشَرْط لِلْأَهْلِيَّة لِلتَّقَدُّم بِطَلَب لِلْحُصُولِ عَلَى أَمْوَالِ الْوَكَالَة وَإدارَتَها . تَمّ تَحْدِيدٌ العَمَلِيَّةُ الَّتِي تَتْبَعُهَا الْوَكَالَات لِمُعَالَجَة ادِّعَاء انْتِهَاك إحْدَى الْمُؤَسَّسَات لسياسة الْوَكَالَة، واللجوء الَّذِي قَدْ تمارسه الْوَكَالَات، بِمَا يَتَنَاسَب مَع خُطُورِه الِانْتِهَاك الْمُؤَكَّد فِي الِاتِّفَاقِيَّة .
ثُمَّ يُطْرَحَ الكود مسؤوليات الْوَكَالَات فِي سَعْيِهَا لِتَحْقِيق أَهْدَاف أَطار عَمِل RCR ، تَكُون الْوَكَالَات مَسْؤولَةٌ عَنْ : إِبْلاغ أَطار RCR هَذَا ، بِمَا فِي ذَلِكَ مَعْلُومَاتٌ الِاتِّصَال للمسؤولين عَن إدَارَتِه ؛ الرَّدِّ عَلَى الْفَوْرِ عَلَى الاستفسارات الْمُتَعَلِّقَة بإطار عَمِل التَّنْفِيذ الْمَسْؤُول لِلْبَحْث ؛ الْمُسَاعَدَة فِي تَعْزِيز السُّلُوك الْمَسْؤُول لِلْبَحْث وَمُساعَدَة الْأَفْرَاد وَالْمُؤَسَّسَات فِي تَفْسِيرِ أَوْ تَنْفِيذٍ أَطار التَّنْفِيذ الْمَسْؤُول لِلْبَحْث؛ مُرَاجَعَة وتحديث أَطار عَمِل التَّنْفِيذ الْمَسْؤُول لِلْبَحْث كُلِّ خَمْسٍ سَنَوَاتٍ عَلَى الْأَقَلِّ؛ وَالرَّدُّ عَلَى مزاعم انتهاكات سياسات الْوَكَالَة .
1- عَمَلِيَّة ثُلَاثِيَّة الْوَكَالَات لِمُعَالَجَة مزاعم انتهاكات السِّيَاسَات مِنْ قِبَلِ الْبَاحِثِين تَلْعَب الْوَكَالَات، مِنْ خِلَالِ SRCR و PRCR أدوارًا مُهِمَّةٌ فِي مُعَالَجَةِ مزاعم انتهاكات سياساتها وَفِي ضَمَانِ مُعَالَجَة هَذِه الادعاءات بِشَكْل مُنَاسِبٌ وَفِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِب. وفِي أَيِّ وَقْتَ بَعْدَ تَقْدِيمِ أَي ادِّعَاء ، قَدْ يُطْلَبُ SRCR مَعْلُومَاتٍ مِنْ الْفَرْد والمؤسسة الْمَعْنِيَّة . وَتَنْقَسِم إلَيّ النِّقَاط التَّالِيَة :
1- تَلَقِّي المزاعم إذَا تَلَقَّى SRCR ادعاءً مباشرةً مِنْ مُقَدَّمِ الشَّكْوَى ، فسيطلب مِن المشتكي تَقْدِيم الْمَعْلُومَات كتابيًا إلَى الْمُؤَسَّسَة الَّتِي يُعْمَلُ فِيهَا البَاحِث الْمَعْنِيّ حاليًا أَو مُسَجَّل كطالب أَو لَدَيْه جَمْعِيَّةٌ رَسْمِيَّةٌ ، مَعَ نَسْخِهِ إلَى SRCRبَعْد اسْتِلَام الِادِّعَاء ، إذَا كَانَتْ الْمَسْأَلَةُ تَتَعَلَّق بتمويل الْوَكَالَة وَانْتِهَاك مَزْعُوم لسياسة الْوَكَالَة، فَسَوْف تَتَابُع SRCR حَسَب الْحَاجَةِ مَعَ مُقَدَّمٌ الشَّكْوَى والمؤسسة وَالْأَطْرَاف الْأُخْرَى، وفقًا لِلْقَوَانِين الْمَعْمُولُ بِهَا، بِمَا فِي ذَلِكَ قَانُون الْخُصُوصِيَّة . قَدْ تَقَدَّمَ الْوِكَالَةِ ادعاءاتها الْخَاصَّة مُبَاشَرَةً إلَى إحْدَى الْمُؤَسَّسَات ، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ ، نَتِيجَة لِلْمَعْلُومَات الَّتِي تَمَّ الْحُصُول عَلَيْهَا مِنْ خِلَالِ مُرَاجَعَات الْمُرَاقَبَة المؤسسية أَو أنشطة مُرَاجَعَة الْأَقْرَان الْخَاصَّة بِهَا .
-2 مُرَاجَعَة التَّقَارِير المؤسسية قَد يُتَابِع SRCR مَع الْمُؤَسَّسَة حَسَب الْحَاجَة لِلْحُصُولِ عَلَى تحديثات حَوْل حَالَة التَّحْقِيق. ستراجع SRCR و PRCR تَقْرِير الْمُؤَسَّسَة لِتَحْدِيد مَا إذَا كَانَتْ تَفِي بمتطلبات الْوَكَالَة ، كَمَا هُوَ مُوَضِّحٌ فِي الْمَادَّتَيْنِ الْمَوَادِّ السَّابِقَةِ ، وَمَا إذَا كَانَ هُنَاكَ خَرْقٌ لسياسات الْوَكَالَة و / أَو الِاتِّفَاقِيَّة و / أَو اتِّفَاقِيَّةٌ التَّمْوِيل . قَد يُتَابِع SRCR مَع الْمُؤَسَّسَة لِلتَّوْضِيح. سيوصي PRCR باللجوء ، إذَا كَانَ ذَلِكَ مناسبًا ، بِمَا يَتَّفِقَ مَعَ إِطَارٍ التَّنْفِيذ الْمَسْؤُول لِلْبَحْث . .
3- اللُّجوء فَإِذَا قَرَّرْت الْوَكَالَةِ أَنْ هُنَاكَ خرقًا لسياسة الْوَكَالَة فستمارس اللُّجوء الَّذِي تَرَاهُ مناسبًا، بِمَا يَتَنَاسَب مَع خُطُورِه الِانْتِهَاك عِنْدَ اتِّخَاذِ قَرَارِهَا ، ستأخذ الْوَكَالَةِ فِي الِاعْتِبَارِ توصيات PRCR ، ونتائج الْمُؤَسَّسَة، وخطورة الِانْتِهَاك وَأَيّ إِجْرَاءات تَتَّخِذُهَا الْمُؤَسَّسَة والباحث الْمَعْنِيّ لِإِصْلَاح الْخَرْق . يُمْكِنُ أَنْ يَشْمَلَ هَذَا اللُّجوء، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ لَا الْحَصْرِ : إِصْدارٌ خِطَاب قَلِق للباحث . الطَّلَبِ مِنْ البَاحِث تَصْحِيح سَجَّل الْبَحْث وَتَقْدِيم مَا يَثْبُتُ تَصْحِيحِه . إِبْلاغ البَاحِث بِأَنَّ الْوَكَالَةَ لَن تُقْبَل طلبات التَّمْوِيل المستقبلي مِنْه / لَهَا لِفَتْرَة زمنية مُحَدَّدَة أَوْ إلَى أَجَلٍ غَيْرُ مُسَمًّى ؛ إنْهَاء الْأَقْسَاط المتبقية مِن الْمِنْحَة أَو الْجَائِزَة ؛ السَّعْي لِاسْتِرْدَاد الْأَمْوَال خِلالَ فَتْرَةٍ زمنية مُحَدَّدَة لِجَمِيع الْأَمْوَال الْمَدْفُوعَة بِالْفِعْلِ أَوْ جُزْءٌ مِنْهَا ؛ إِبْلاغ البَاحِث بِأَنَّ الْوَكَالَةَ لَن تعتبره / لَهَا عضوًا فِي لجان الْوَكَالَة (مثل مُرَاجَعَة الْأَقْرَان وَالْمَجَالِس الاستشارية)؛ و / أومثل هَذَا اللُّجوء الْأُخْرَى المتاحة بِمُوجَب القَانُون عِنْد مُمَارَسَة اللُّجوء الْمُنَاسِب، ستولي الْوَكَالَة الِاعْتِبَار لِمُوظّفِي الْبَحْث المتأثرين بِمَا فِي ذَلِكَ الطُّلاَّب وزملاء مَا بَعْدَ الدُّكْتوراه وموظفي دَعْم الْبَحْث.
4- الْمُسَاءَلَة وَالْإِبْلَاغ : ستبلغ الْوَكَالَة البَاحِث الخَاضِع لِلْقَرَار ، ومؤسسته / مؤسستها ، بِقَرَار الْوَكَالَة ، حَيْثُمَا يَنْطَبِق ذَلِك . سيخضع مُحْتَوًى هَذَا الِاتِّصَالُ لِأَيّ قَوَانِين مَعْمُولٌ بِهَا ، بِمَا فِي ذَلِكَ قَوَانِين الْخُصُوصِيَّة . سَتَقُوم الْوَكَالَة بإخطار السُّلُطَات الْمُخْتَصَّة إذَا عَلِمْت فِي أَيِّ وَقْتَ بِاحْتِيَال مُحْتَمَلٌ أَوْ أَيُّ نَشَاط غَيْر قَانُونِيّ آخَر . فِي حَالَاتٍ الِانْتِهَاك الْجَسِيم لسياسة الْوَكَالَة ، عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يحدده رَئِيس الْوَكَالَة ، يَجُوز لِلْوَكَالَة الْكَشْف علنًا عَنْ أَيِّ مَعْلُومَاتٌ ذَات صِلَة بِالِانْتِهَاك تَكُونُ فِي الْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ ، بِمَا فِي ذَلِكَ اسْمٌ البَاحِث الخَاضِع لِلْقَرَار ، وَطَبِيعَةٌ الْمُخَالَفَة ، والمؤسسة الَّتِي كَانَ يَعْمَلُ فِيهَا البَاحِث وَقْت الْخَرْق، والمؤسسة الَّتِي يُعْمَلُ بِهَا البَاحِث حَالِيًا ، والمؤسسة الَّتِي يُعْمَلُ فِيهَا البَاحِث حَالِيًا ، وَسُبِّل الرُّجُوع الْمَفْرُوض . فِي تَحْدِيدِ مَا إذَا كَانَ الْخَرْقُ أَم لاخطيرة ، ستنظر الْوَكَالَةُ إلَى أَيِّ مَدَى يُهَدِّد الِانْتِهَاك سَلَامِه الْجُمْهُور و / أَوْ يُؤَدِّيَ إلَى تَشْوِيه سَمِعَه إجْرَاء الْبَحْث.سيعمل نِظَام SRCR كمستودع مَرْكَزِيٌّ للإحصاءات المؤسسية حَوْل التَّنْفِيذ الْمَسْؤُول لِلْبَحْث الَّذِي يَشْمَلُ أَمْوَال الْوَكَالَة.ستنشر الأمَانَةُ العَامَّةُ سنويًا ، عَلى مَوْقِعٍ الويب الْخَاصِّ بِهَا ، الْبَيَانَات الإحصائية الْوَارِدَةِ مِنْ الْمُؤَسَّسَاتِ حَوْل الْعَدَد الْإِجْمَالِيّ للادعاءات ، وَعَدَد الانتهاكات الْمُؤَكَّدَة وَطَبِيعَةٌ تِلْك الانتهاكات، وفقًا لِلْقَوَانِين الْمَعْمُولُ بِهَا ، بِمَا فِي ذَلِكَ قَانُون الْخُصُوصِيَّة .
5- تَدَابِير للظروف الِاسْتِثْنَائِيَّة فِي ظُرُوفِ اسْتِثْنَائِيَّةٌ ، مَعَ الْأَخْذِ فِي الِاعْتِبَارِ شِدَّة الِانْتِهَاك المزعوم وإلحاحه وعواقبه الْمُحْتَمَلَة وَالْمَخَاطِر الْمَالِيَّةِ أَوْ الصِّحِّيَّة أَوْ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالسَّلَامَةِ أَوْ الْمَخَاطِر الْأُخْرَى الْمُحْتَمَلَة ، تحتفظ الْوَكَالَات بِالْحَقِّ فِي اتِّخَاذِ تَدَابِير خَاصَّة ، بِمَا فِي ذَلِكَ مَا يَلِي :
1-الإجراء الْفَوْرِيّ : يَجُوز لِلْوَكَالَة اتِّخَاذ إجْرَاء فَوْرِيّ (على النَّحْو الْمَنْصُوصِ عَلَيْهِ فِي الْمَادَّةِ 4 . 3 . 3 د) ، أَوْ قَدْ تُطْلَبُ مِنْ الْمُؤَسَّسَة الْقِيَامُ بِذَلِكَ . ستتشاور الْوَكَالَةَ مَعَ الْمُؤَسَّسَة وستنظر فِي أَيِّ إِجْرَاءات تَمّ اتِّخَاذِهَا بِالْفِعْلِ مِنْ قِبَلِ الْمُؤَسَّسَة و / أَو البَاحِث عِنْدَ اتِّخَاذِ قَرَارٍ بِشَأْن مَا إذَا كَانَ هُنَاكَ حَاجَةَ إلَى مَزِيدِ مِن الإجْرَاءات .
2-المراجعة أَو تَدْقِيقٌ الِامْتِثَال : يَجُوز لِلْوَكَالَة إجْرَاء مُرَاجَعَة خَاصَّةً بِهَا أَوْ تَدْقِيقٌ الِامْتِثَال ، أَوْ تَطْلُبَ مِنْ الْمُؤَسَّسَة إجْرَاء مُرَاجَعَة / تَدْقِيقٌ مُسْتَقِلٌّ . سَوْف تتشاورب . مَسْرَد يَهْدِف هَذَا المسرد إلَى مُسَاعَدَةِ الْقُرَّاء عَلَى فَهْمِ أَطار عَمِل الْوَكَالَة الثُّلَاثِيَّة : السُّلُوك الْمَسْؤُول لِلْبَحْث ، وَالْمُشَارُ إلَيْهِ أيضًا بِاسْم "إطار عَمِل التَّنْفِيذ الْمَسْؤولُ عَنْ النتائج" . يَتِمّ تَعْرِيف الْمُصْطَلَحَات وفقًا للأغراض والأهداف الْخَاصَّة بإطار عَمِل RCR . الْمُسَاءَلَة : أَنْ تَكُونَ مسؤولاً عَنْ أَفْعَالِ الْفَرْد الْوَكَالَات : وكالات الْمِنَح الفيدرالية الْكِنْدِيَّة الثَّلَاث : الْمُعَاهَد الْكِنْدِيَّة للأبحاث الصِّحِّيَّة (CIHR) ؛ الْمَجْلِس الْكِنْدِيّ لِلْعُلُوم الطَّبِيعِيَّة والبحوث الْهَنْدَسِيَّة (NSERC) ؛ وَمَجْلِس أَبْحَاثٌ العُلُومُ الاجْتِمَاعِيَّةُ والإنسانية فِي كَنَدا (SSHRC) . سياسات الْوَكَالَة : مَجْمُوعِه الْقَوَاعِد والتوجيهات وَالْمَبَادِئ التوجيهية الصَّادِرَةِ عَنْ وَكَالَةِ فَرْدَيْه أَوْ مُشْتَرَكَةٌ مِنْ قِبَلِ الْوَكَالَات .
اتِّفَاقِيَّةٌ إدَارَة مِنَحٌ الْوَكَالَة وَالْجَوَائِز مِنْ قِبَلِ مُؤَسَّسات الْبَحْث (الاتفاقية) :
الِاتِّفَاقِيَّة المبرمة بَيْن الْوَكَالَات وَالْمُؤَسَّسَات الْمُؤَهَّلَة لِتَلَقِّي وَأَدَارَه تَمْوِيل الْأَبْحَاث مِن الْوَكَالَات . الِادِّعَاء : تَصْرِيحٌ أَوْ بَيَانٌ أَوْ تَأْكِيدَ يَتِمّ إرْسَالِه كتابيًا إلَى مُؤَسَّسَةٍ أَوْ وَكَالَةٍ تُفِيد بِوُجُود انْتِهَاك أَوْ لَا يَزَالُ خرقًا لِوَاحِدَة أَوْ أَكْثَرَ مِنْ سياسات الْوَكَالَة ، وَاَلَّتِي لَمْ يَتِمَّ إثْبَات صِحَّتِهَا . مُقَدَّمٌ الطَّلَب (بما فِي ذَلِكَ الْمُتَقَدِّمَ المشارك) : الْفَرْدِ الَّذِي قَدِمَ طلبًا ، بِشَكْل فَرْدَي أَو كَجُزْءٍ مِنْ مَجْمُوعَةِ أَوْ فَرِيقٌ ، لِلْحُصُولِ عَلَى تَمْوِيل مِن الْوَكَالَات . الْمُؤَلِّف (بما فِي ذَلِكَ الْمُؤَلِّفُ المشارك) : الْكَاتِب ، أَو الْكَاتِب المساهم ، لمنشور أَو وَثِيقَة بحثية . الْخَرْق : خَرْقٌ أَطار عَمِل RCR هُوَ عَدَمُ الِامْتِثَالِ لِأَيّ سِيَاسَة لِلْوَكَالَة طِوَال دَوْرُه حَيَاة مَشْرُوعٌ الْبَحْث - مِنْ تَقْدِيمِ طَلَب لِلْحُصُولِ عَلَى تَمْوِيل ، إلَى إجْرَاء الْبَحْث وَنَشْرٌ نَتَائِج الْبَحْث . وَيَشْمَلُ جَمِيعَ الأنشطة الْمُتَعَلِّقَة بِالْبَحْث ، بِمَا فِي ذَلِكَ إدَارَة أَمْوَال الْوَكَالَة. لِلْحُصُولِ عَلَى أَمْثِلَةٌ عَلَى الانتهاكات ، اُنْظُرْ الْمَوَادَّ السَّائِق . مُقَدَّمٌ الشَّكْوَى : فَرْدٍ أَوْ مُمَثِّلٌ مِن مُنَظَّمَة أَخْطَر مُؤَسَّسَةٍ أَوْ وَكَالَةٍ بِخِرَق مُحْتَمَلٌ لسياسة الْوَكَالَة . تَضَارُبٌ الْمَصَالِح : قَدْ يَنْشَأُ تَضَارُبٌ الْمَصَالِح عِنْدَمَا تَضَع الأنشطة أوِ الْمَوَاقِفِ الْفَرْدِ فِي تَضَارُبٌ حَقِيقِيٌّ أَوْ مُحْتَمَلٌ أَو مُتَصَوَّرٌ بَيْن الْوَاجِبَاتِ أَوْ المسؤوليات الْمُتَعَلِّقَة بِالْبَحْث وَالْمَصَالِح الشَّخْصِيَّة أَو المؤسسية أَو الْمَصَالِح الْأُخْرَى . تَشْمَلُ هَذِهِ الْمَصَالِحِ ، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ لَا الْحَصْرِ ، الْمَصَالِح التِّجَارِيَّة أَو التِّجَارِيَّة أَو الْمَالِيَّة الْمُتَعَلِّقَة بِالْفَرْد أَوْ أَفْرَادٍ أَسَرَهُم أَو أصدقائهم أَو شُرَكَائِهِم المهنيين السَّابِقِينَ أَوْ الحاليين أَو الْمُحْتَمَلَيْن.
هامش** الْمُؤَسَّسَة الْمُؤَهَّلَة : الْمُؤَسَّسَة الَّتِي (أ) تَفِي بمتطلبات الْأَهْلِيَّة لِتَلَقِّي التَّمْوِيل الْمَنْصُوصِ عَلَيْهَا فِي الإرشادات الصَّادِرَةِ عَنْ الْوَكَالَةِ ؛ و (ب) وَقَعَتْ عَلَى اتِّفَاقِيَّةٌ إدَارَة الْمِنَح وَالْجَوَائِز الَّتِي تُقَدِّمُهَا الْمُؤَسَّسَات البحثية . الْإِنْصَاف : التَّحَلِّي بالحياد وَاسْتِخْدَام الْحُكْم السَّلِيم بعيدًا عَن التَّحَيُّز أَو الْمُحَابَاة .
اتِّفَاقِيَّةٌ التَّمْوِيل : اتِّفَاقِيَّةٌ مَكْتُوبَة تَحَدُّد الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَامِ الَّتِي تُوَافِقُ عَلَيْهَا الْوَكَالَة والباحث لمنحة أَوْ مَنَحَهُ مُعَيَّنَة . وَيُحَدَّد مسؤوليات البَاحِث ، وَمَا يُشْكِل خرقًا للاتفاقية ، وعواقب الْخَرْق . الصِّدْق : الصَّرَاحَة والخالية مِنْ الْغِشِّ وَالْخِدَاع . الِاسْتِفْسَار : عَمَلِيَّة مُرَاجَعَة الِادِّعَاء لِتَحْدِيد مَا إذَا كَانَ الِادِّعَاءُ مسؤولاً ، وَالسِّيَاسَة أَو السِّيَاسَات الْخَاصَّةَ الَّتِي رُبَّمَا تَكُونُ قَدْ اُنْتُهِكَت ، وَمَا إذَا كَانَ التَّحْقِيقُ مبررًا بناءً عَلَى الْمَعْلُومَاتِ الْمُقَدِّمَةِ فِي الِادِّعَاء . التَّحْقِيق : عَمَلِيَّة منهجية ، تُجْرِيهَا لَجْنَة التَّحْقِيق التَّابِعَة للمؤسسة ، لفحص الِادِّعَاء ، وَجَمَع وَفَحَص الْأَدِلَّة الْمُتَعَلِّقَة بالادعاء ، وَاِتِّخَاذ قَرَار بِشَأْن مَا إذَا كَانَ قَدْ حَدَثَ انْتِهَاك لسياسة (سياسات) . الْمُؤَسَّسَة : الْجَامِعَات والمستشفيات وَالْكُلِّيَّات ومعاهد البُحُوث والمراكز والمنظمات الْأُخْرَى الْمُؤَهَّلَة لِتَلَقِّي وَأَدَارَه أَمْوَال مِنَحٌ الْوَكَالَةُ نِيَابَةُ عَنْ حَامِلِي الْمِنَح والوكالات . السِّيَاسَة المؤسسية : مَجْمُوعِه الْقَوَاعِد والتوجيهات وَالْمَبَادِئ التوجيهية الصَّادِرَةِ عَنْ مُؤَسِّسَةٌ فَرْدَيْه وَاَلَّتِي تلبي متطلبات أَطار عَمِل ثُلَاثِيٌّ الْوَكَالَات : السُّلُوك الْمَسْؤُول لِلْبَحْث . مُؤَسِّسَةٌ غَيْر مؤهلة : مُؤَسِّسَةٌ أُخْرَى غَيْرِ الْمُؤَسَّسَة الْمُؤَهَّلَة . الِانْفِتَاح : التَّحَلِّي بالشفافية فِي الْعَمَلِيَّة والممارسة ، كَمَا يَتَسَمّ بِرُؤْيَة الْمَعْلُومَات وإمكانية الْوُصُولِ إلَيْهَا . الْبَحْث : تَعَهَّد يَهْدِفُ إِلَى تَوْسِيع نِطَاق الْمَعْرِفَةِ مِنْ خِلَالِ تَحْقِيق مُنَظَّمٌ أَوْ تَحْقِيقَ مَنْهَجِي . البَاحِث : كُلٍّ مِنْ يَقُومُ بأنشطة بحثية . الْمُسْتَجِيب : فَرْد تَمّ تَحْدِيدِهِ فِي ادِّعَاءِ مَا عَلَى أَنَّهُ رُبَّمَا انْتَهَك سِيَاسَة الْوَكَالَة و / أَو الْمُؤَسَّسَة . الِادِّعَاء الْمَسْؤُول : الِادِّعَاء الَّذِي يَسْتَنِدُ إلَى حَقَائِقِ لَمْ تَكُنْ مَوْضُوعٌ تَحْقِيق سَابِق ، وَيَقَع ضَمِن الْقِسْم 3 مَنْ أَطَارَ RCR هَذَا .
الْخَرْق الْجَسِيم : عِنْد تَحْدِيدِ مَا إذَا كَانَ الِانْتِهَاك جسيمًا ، ستنظر الْوَكَالَةِ فِي الْمَدَى الَّذِي يُهَدِّد فِيه الِانْتِهَاك سَلَامِه الْجُمْهُور أَوْ يَتَسَبَّبَ فِي تَشْوِيه سَمِعَه إجْرَاء الْبَحْث . سيستند هَذَا التَّحْدِيدُ إلَى مِلَفّ الْوَكَالَةَ مَعَ الْمُؤَسَّسَة وستنظر فِي التَّحْقِيقِ الْمُخَطَّط لَهُ بِالْفِعْلِ أَوْ الْجَارِي أَوْ الَّذِي أكملته الْمُؤَسَّسَة ، ونتائجهاتقدير طَبِيعَة الْخَرْق ، ومستوى خَبَرُه البَاحِث ، وَمَا إذَا كَانَ هُنَاكَ نَمَط مِن التجاوزات مِنْ قِبَلِ البَاحِث ، وعوامل أخْرَى حَسَبَ الِاقْتِضَاء .
مِنْ أَمْثِلَةِ الانتهاكات الْجَسِيمَة مَا يَلِي : تَجْنِيد مُشَارِكِين بشريين فِي دِرَاسَة تَنْطَوِي عَلَى مَخاطِر أَو إضْرَارٌ كَبِيرَةٍ دُونَ مُوَافَقَة مَجْلِس أخلاقيات الْبَحْث ، أَوْ عَدَمِ اتِّبَاع البروتوكولات الْمُعْتَمَدَة ؛ اسْتِخْدَامٌ الْحَيَوَانَاتِ فِي دِرَاسَة تَنْطَوِي عَلَى مَخاطِر أَو أَضْرَارٌ جَسِيمَةٌ دُون مُوَافَقَة لَجْنَة رِعَايَة الْحَيَوَان ، أَوْ عَدَمِ اتِّبَاع البروتوكولات الْمُعْتَمَدَة ؛ سُوء الِاسْتِخْدَام الْمُتَعَمِّد لِأَمْوَال الْمِنَح البحثية لِتَحْقِيق مَنْفَعَة شَخْصِيَّةٌ لَا تَتَعَلَّقُ بِالْبَحْث ؛ نَشَر نَتَائِج الْأَبْحَاث عَنْ عِلْمٍ بناءً عَلَى بَيَانَاتٌ مُلَفَّقَةٌ ؛ الْحُصُولِ عَلَى أَمْوَالِ الْمِنَح / الْمِنَحِ مِنْ الْوَكَالَات عَنْ طَرِيقِ تَحْرِيفٌ بَيَانَاتٌ الِاعْتِمَاد و / أَو المؤهلات و / أَو المساهمات البحثية فِي الطَّلَبِ.
إذَا كُنْت فِي حَاجَةٍ إلَيَّ مُرَاجَعَة النَّصّ الْأَصْلِيّ للكود الْأَخْلَاق الْعِلْمِيَّة الْكِنْدِيَّة فَعَلَيْك بِالذَّهَاب لِهَذَا الْمَوْقِع لِلْهَيْئَة https://rcr.ethics.gc.ca/eng/framework-cadre.html
Post A Comment: