كُلُ القصائدِ تشتهيكْ
والشعرُ يأبى الِإعتزالْ
ونفسِي أردُعها صباحاً
فتأتيكَ مساءاً بإمتثالْ
وتغُوصُ عُمقيَ رُوحُگ
فتدُور ُ في ذاتِ المَجالْ
دَمعِي يسَامرُ مَدمعِي
ويَضِجِ خَاطِري بالسُؤالْ
كَيفَ الخُروجُ لِعَالمِي؟
وأنتَ تأْبَٰى الإرتجال !
هٰذِي حُرُوفيَ تَغزلُكْ
وتُنَادِي دَارجِةُ المُحَالْ
إِني أكْتفيتُ مِنْ الفِراقْ
والشَوقُ طَالَ وإِسْتطالْ
باللهِ يَا قاضِي الهوىٰ!!!
هلْ مِثْلُ حَالِي هَذَا حَال؟
Post A Comment: