الوجود الزائف، والوجود الأصيل تناولت الفلسفه كثيرا وناقشت  هذا الموضوع كثيراً تستطيع أن نقول بأن المفكرين والفلاسفة قتلوه بحثا.. وما خلص إليه المفكرين والأدباء وعلماء النفس  بعد أن تسللت نظرياتهم  بقوة بداخل الإبداع  الأدبى وخاصة الأدب الوجودى الذى يبحث مشكلة وجود الإنسان  وحثته على أعتناق الوجود الأصيل،  وحذرته أيضا أن يعتنق الوجود الزائف .... ففى الحالة الأولى يعيش : حياته الأصيله النابعه من نفسه، وذاته  ،أما الحالة الثانية حالة الوجود الزائف :فإنه يعيش  خلف المجموع فهو بذلك يفكر ويحب ويكره   مستخدما فى ذلك  مقايسهم وعقولهم هم وليس عقله، فيكون بذلك في وجود زائف، ليس وجوده هو الذى عاناه داخليا وكابده فهو بذلك يعيش حياة الآخرين لا حياته. حياة معاشة قبل ذلك لم تنبع من ذاته و من اختياره  هى كما يطلق عليها الفلاسفة  حياه القطيع ؤمن وجهة نظرهم....  فالإنسان  من يختار حياته التى  تناسبه ، وتناسب فكره ، وميوله العقلية و النفسيه ....







Share To: