لَا يَقْوَى عَلَى الْهِجْرَانِ
تبعتك عِشْقًا وَشَوْقًا
مُتَمَرِّدا عَلَى الْحِرْمَانِ
هَلْ لِي بلثم الْخَدّ لَحظَةً
أذوب فِيهَا متناسيا
أحزَانِي
فتشت عَنْك بِكُلّ الدُّرُوب
وَنَسِيت إنَّك فِي قَلْبِي ووجداني
تَعَالَي فَالْقَلْب فِي لَهْفَة
وَالرُّوح تهفو إلَى الأحضَانِ
Post A Comment: