إنّي تَعِبٌ مولاتي
مِن روحي وحتّى من ذاتي
مِن قَلقي ومن هَذياني
مِن طُولِ اللّيلِ في لَيلِي
مِن حرق الشّمسِ لجسدي
مِن ألمي ومن آهاتي ...
فاقتربي لو مترًا من قلبي
وضُمّي لو بعضَ رُكامي
والمسي لو نِصفَ أناملي
ونامي لو يومًا قُربي
حتّى يغمر الدفئ فؤادي
فتعود الرّوح إلى روحي
وأحيا قائدَ زماني ...
Post A Comment: