تجلس تنظر في مرآتها وتمسح على شعرها تم تتحسس بطنها وتتنهد بعمق كا أي أمرأة تزوجت وترغب بأن يكون لها طفل طال الوقت وهي على هذا الحال وتعود لتذكر كلمات زوجها وهو يطمئنها. بأنه لا يرغب في الأطفال .حتي وأن لم تنجب له الأبناء. فهو راضي بنصيبه
شعرت بوعكة صحيه أسر زوجها على ذهابها إلى المشفي وعندها ابتسمت الطبيبة وقالت لها مبروك كانت مفاجأ وقعت على مسامعها وكأنها في حلم جميل ولكن الطبيبة أكدت لها الخبر وفي الحال إتصلت على زوجها الجالس بالخارج لتزف له الخبر لم يتفاجأ وقال لها نعم أعلم ذلك ! اصيبت بالدهشة كيف .! قال وهو مترددأوقفت حقن نفسي .!
أتذكر
عندما قررت الرحيل
طأطأ طائر الحب رأسه
وانحنت الياسمينة بعطرها
تلف خاصرة الزمن ليتوقف
Post A Comment: