يُشرقُ بكِ
صباح ٌ ذو بهجة وجمالٍ
وتغربينَ على ضفاف ِ
مساءٍ أحمر ٍ ناري..
أخبريني ..
كيفَ اتخذَكِ الجمالُ موطِناً؟!
فَصرتِ قصائِدهُ
التي
أخشى أن أراها
في عيون الآخرين ..
أيتها
الشمسُ السندسية التي توقظُ مجرَّاتَها
مُذْ رأيتَكِ
وأنا أرنو خلفَ نافذتي
لشعاعَكِ الذي يُضيء ويخبو
وكأنهُ يتَرددُ كالوميضِ في أحداقي
إلى
ماشاء الله
أخبريني
كيفََ أغفو؟
وملازمتكِ سرّي الأزلي
كَيفَ أغفو ؟
وفي قلبي طفلٌ لايكفُ
عن التوددِ إليكِ
وَقَدْأنفقتُ
خمسينَ عاماً لإسكاتهِ
دونَ جدوى !!
Post A Comment: