لست أهلا بعد
لوصف حذافيرك
ولاقلم أظافرك
وإعادة ترميم تجاعيدك
ومدح بريما
في معصمك
يريع أصل جدوله
بجردة غبائي
وسمط اللؤلؤ المنضد
بالأمس،انتشلته عنوة
من أصداف المحار
وغور البحار
بكوكتيل عنائي
غدا اليوم،يتباهى في نفسه
(جاك سبارو)
على جيدك
ويحبس في كل عام آتي
نزيف التجديد،من حيضك
أمام صخب اللافائدة
من المشاهدين
وصمت آلاف القائمين
على قارعة مورك
بإكتفائهم الذاتي،من القمامة
يمدون أكفهم ضارعين السعاية
راجين لؤلؤا من جوف
الرخاويات متى يسقط
وعنقود عنب تأبد زبيبا،على كل الكروم
بالخطأ يوما يفرط










Share To: