..................
حينما حاولت أن أقف معهم وأكون بلسما لجراحهم وصغعت خد الماضي المؤلم الذي أجدب حقولهم 
لم يقفوا معي
لم يقدروا حبي
ولهفتي 
وكانوا يتباكون على ماض لن يعود
وإن عاد يحتضنوه 
غير آبهين لطعنته 
الجديدة
هكذا هم
ليس لهم في ( الطيب نصيب)








Share To: