سأقتُلكَ لِتنعمَ بالديمقراطيّة
بطريقةٍ حضاريّة... إنّها السّادية
...........
سأيّتمْ أطفالكَ لتكونَ لك الأولويّة
في الصّحفِ والنّشراتِ الإخباريّة
...........
سأجتثُ تاريخكَ وحضارتَك الإنسانيّة
وسأبكيكَ بدموعِ تماسيحٍ أسطوريّة
............
سوري! ليبي! يمني ! لا تهمّني الهويّة
فأنا أريدُ نفطكَ و ممراتِكَ المائيّة
.............
وأسجلُ اسمَكَ في المقابرِ الجماعيّة
ليخلدكَ التّاريخُ ضحيّة ثم ضحيّة
..............
خربشاتي ردينة ابو سعد
18 /2 /2014 ........
Post A Comment: