يستحيل أن يكون منظموا مسابقة ملكة الجمال شعراء، لأنهم يعملون بضوابط تقنية موحدة و أما الشاعر فيعمل بضوابط تحقق له أصالته سواء أشعر بالحرف أو بالعين و القلب، و هي الضوابط التي تعطي بدورها للمرأة أصالتها... النتيجة، تنظيم مسابقة ملكة الجمال هي جريمة قتل لصفة الشعر و للمرأة في كيانها و أصالتها الذان لا يقفان عند المرئي.
Post A Comment: