أقف كما أريد أخيراً
وأعبر كما تعبر الرياح
أطرق الباب تلو الباب
وما همني من بالداخل
فأنا لا أبحث عن أحداٍ ما
بل عن شيء ما
حدث ما
يكون حديث
القصيدة
تراتيلها
ونبوءة الغد
أنا الناجي
أنا الناجي الوحيد
والفاعل لما أريد
وإن نسيت فعل
ما أريد
فأنا فاعله
أفكر ....... ثم أفكر
هل حلمت كما يجب
وهل إزدادت إحتمالية
الحياة عندي
وأسأل في السرِ
ماذا تفعل الحياة
بمن هو مثلي
هل تحرقه
في هذا الوجود
أم ينام ثم ينام
على حافة
منه
Post A Comment: