قُلْتُ…
وَ مآ المسآءُ بِلآ ضِيآءٍ
كَالذِي يَوْمًا كُنْتِ
و َ مآ الفَضآءُ بِلآ سَمآءٍ
كَالتِّي دَوْمًا أنْتِ
وَ مآ القَدَرُ وَ القَضآءُ
بِلآ رَمْقَةٍ مِنْكِ…ثُمَّ
إِذْ…إِبْتَسَمْتِ
وَ أَزِيدُ…
وَ مآ البَرِيقُ…
بِدُونِ وَهْجَةٍ مِنْ عَيْنَيْكِ
وَ مآ الرَّحِيقُ…
بِدُونِ رَشْفَةٍ مِنْ بَتْلَتَيْكِ
وَ مآ العِشْقُ…
بِدُونِ رَعْشَةٍ مِنْ مُهْجَتَيْكِ
وَ مآ الطَّرِيقُ…
بِلآ نَجْمٍ كَالذِي أنْتِ
أَنْتِ…
التِي حَتَّى فِي لَيْلِ هِجْرآنِكِ
تُقْمِرِينَ وَ تَأتِي…
وَ مآ أَنآ…
يآ نَوآرَتِي
وَ مآ أَنآ…
بِلآ أَنْتِ…
دبلن، ٢٠ دجنبر ٢٠٢١
Post A Comment: