ٱكوى بناري كُلَّ حينِِ أزدري
فتكادُ تُخفى لمحتي منيً
تتشتَتُ الأفكارُ حولي تقترب
ويكادُ يُلفي منطقي جنًي
وأرى النواقِصَ فيَّ مُعْلنةََ
كيدي سوداي لعنتي ظنيً
أنتَ الكمال بِعَيْنِهم وأنا
مخفيًةُُ لا ٱرى شكلي ولا سنيً
بُغضاََ عليكَ أكون ساكنةََ
وٱريدُ كيدك من دهْرِِ ولكنًي
لم تأتني الأيامُ بالنصرِ
قدْ إبتعدتَ لِوهلةِِ عنيً
قُلْ لي لماذا؟ كيف هذا؟
أنى تملكتَ المحاسنَ والمفازة
كيف! أستطعت بأن تكون مُبجلاََ
لِقلوبِ بعضِ الناس أتقنتَ الحياذة
لِمَ لمْ أكون ولنْ أكون كمثلِ شخصكْ
ألقى قليل الحُبِ أهوى إكتنازه
صَعُبَ الخيًارُ عليَّ جداََ قدْ هَلكتْ
من بَعْدِ رهْقي لم أنال الإجتيازة
لذا سوف أصبو أن ٱحيلكَ مثل شخصي
من لُطفِكَ المعهودِ أنوي إنتهازة
ولكُلُ نقصِِ فيَّ أنقُله إليكَ
وأكون ظِلكَ الطاغي وإسألني لماذا؟!
--------------------------------------------
Post A Comment: