الكاتبة اللبنانية جيهان محمد لويسي تكتب نصًا تحت عنوان "إلى مَن صَادقت رُوحي وقَلبي، وَلاء خليل" 


أعلَم أنَ هَذا سيكون أول نص سأنشره لأجلك رغم أنكِ تستحقين كل الأبجدية وكل الحُب وكل جميل في خاطري وما هذا إلا قليل ليفرح قلبك الجميل بطريقة مختلفة عن العادة، 
أكتب هذا لعيدك الثاني والعشرين أي قدوم الخير لهذا الكوكب؛ أكتب هذا مُحملةً كل حرفٍ بالكثير من الفخرِ لوجودك بجانبي فأنتِ كجائزة ذهب وأنا المحظوظة التي انعمت عليها الحياة بإهدائي إياها.
أعلم أن كل الكلام لن يوفيك حقك فأنتِ خير سند وخير صديقة وأخت ،أنتِ من شاركتني مُر أيامي وحُلوها وبكت لبكائي وابتهجت أكثر مني لفرحي ..
الجميع يراكِ صديقتي وأنا أراكِ الجميع يا من تحملت غضبي وحزني وشاركتني كل تفاصيل أيامي، فلتعلمي أنكِ رزق أيامنا وأنني دائماً أحبك كثيراً رغم النيران التي تشتعل من شجارنا احياناً تبقين غاليتي وصديقة روحي؛
أتمنى لكِ في عيدك الثاني والعشرين هذا، الكثير من الخير والأيام الجميلة كعيناكِ وأن يبقيكِ الله بجانبي يا حلوتي|

الكاتبة اللبنانية جيهان محمد لويسي تكتب نصًا تحت عنوان "إلى مَن صَادقت رُوحي وقَلبي، وَلاء خليل"







Share To: