الأديب المصري / د. محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه يكتب قصيدة تحت عنوان "اِشْتَقْتُ إِلَيْكِ وَلَا أَدْرِي أَيَكُونُ الْحُبْ؟!!!" 




اِشْتَقْتُ إِلَيْكِ وَلَا أَدْرِي أَيَكُونُ الْحُبْ؟!!!

يَا أَحْلَى امْرَأَةٍ فِي الدُّنْيَا رِفْقاً بِالصَّبْ

أَكْتُبُ أَشْعَارِي بِجُنُونٍ فِي أَحْلَى دَرْبْ

حُبُّكِ مَكْتُوبٌ سَيِّدَتِي عَلَّمَ فِي الْقَلْبْ

تُرْجِمَ أُغْنِيَةً فِي صَدْرِي فِي قَلْبِ الْجُبْ

أَوْصَافِي تَاقَتْ سَيِّدَتِي لِمَلَاكِ الرَّبْ

غُوصِي فِي عَالَمِ أَحْلَامِي يَا نَهْرِي الْعَذْبْ

حُورِيَّةَ عُمْرِي وَحَيَاتِي فِي وَقْتِ الصَّعْبْ

أَشْتَاقُ وَعِشْقُكِ يَأْخُذُنِي فَيَزِيدُ الْخِصْبْ

بَسَمَاتُكِ تُعْطِينِي شَوْقاً لِخَضَارِ الْجَدْبْ




الأديب المصري / د. محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه يكتب قصيدة تحت عنوان "اِشْتَقْتُ إِلَيْكِ وَلَا أَدْرِي أَيَكُونُ الْحُبْ؟!!!" 






Share To: