أُحبُّ سناكَ ياصبحًا
ووجه الشمس بساما
وطيب شذا حوى زهرًا
هنا أبصرتُ أحلاما
فقل لي لم يكن حُلمًا
فكيف أقول أوهاما
هنا الخيرُ الذي أدعو
و ربي كان علّاما
بما يضفيه من نورٍ
فيمحو القلب آلاما
وثارت آهُ من أملٍ
خَفَيْتُ الحزنَ إكراما
لكي لا أعلمَنْ يأسًا
وأرفعَ - فوق - أعلاما
على سارٍ علا فرِحًا
وأعزفُ فيه أنغاما
فأنت الحُسنُ يا صُبحًا
يخط حلاكَ أقلاما
Post A Comment: