كنت بكتبلك . 
وكانت مهجتك غيه..
وكنت بفضل انتظر طعم الحنان
شفت الاساوة فى طبعك المتدارى منى..
وشفت موت الانتظار
كانت حكاوى وكنت ليها مداوى
وكنت فارس من رهان
كان اللقا مرهم وبلسم للجروح.. 
وفضفضه وكلام وبوح
وف عز ما كان الهوى بيروح ويغازل الرمش الطموح
كان قلبي سجادة صلا
وكنت باسكن في الجزيرة معاك.
وكنت بعرف الدوا
لكن نسيت اللحظة والضحكة ونسيت الفرح والهنا
ونسيت كمان أجمل الايام.. 
وكنت صادق ف المشاعر والرؤي
وعرفت حل المسألة..
يا ربنا يا مطلع على دقة فى قلبنا
خلص لنا.. من كل من باع وخان أو افترى.



Share To: