كَيْفَ تَكْتُبُ رَوحَكَ
فِي طَبَقِ الْوَقْتِ
إنْ خَانَهَا لونُهَا
وَغَفَا
خَارِجَ الْمُنْتَأَى؟!
النُّورُ مٍئْذَنَةٌ
صَاعِدٌ
فِي الْأَسَامِي اسْمُهَا
وَاسْمُهَا
ذَرَّةٌ
فِي طَوَايَا الْغُيُوبِ ،
فَقُلْ
كَيْفَ تَعْرِفُ رُوحَكَ فِيهَا
إِذَا عُجِنَتْ
بِمِيَاهِ الحُدُوسِ،
وَأَوْرَقَ فِيهَا الْوُجُودُ
كَشُعْلَةِ مَاءْ؟!.
كَيْفَ تَكْتُبُهَا
وَالْحُرُوفُ نِدَاءٌ
بِغَيْرِ ضِيَاءْ؟!.
Post A Comment: