لم يعد لي من التوق
الا اصطفاف اللحظات
الجميلة
للانبهار بك..
الذي لم يغادر
أضلاع اللحظة
ويهمي بريقا
في أفق الحنين
اتخطى حواجز الندم لارنو إلى سحابة الوعد الحبلى بك
واتواجد في مكونات جديدة للصبابة
مثخنة بالجراح
والنواح
والهديل
وأ تمس طريقا أخرى للقصيدة
تكون فيها على لظى
أو نداء
أو تباريح ليل طويل
أحبك..قنوت في حضن الماء
تلاش في لحظات الحنين
Post A Comment: