أشجار الغابة و قصائدي
اكتست رداءا خريفي الملامح
توشحت بسكون الريح
وصدى همس ضعيف
يملأ السماء صمتا
يجعل النور ضياء
ينير عتمة الغياب
ليراك قلبي...
يرسمك...
 داخل اجفاني
 يقرأ ملامحك مزاميرا
 خصصها الله صلاتا
 وقبلة...لذكرى ميلادي
د. ف.ك.



Share To: