أيوب...
دق
الوتد في صحراء ليلته.
وصرخ بأعلى صوته
هلموا ايها العراة،
   هلموا ايها البحارة،
     هلموا ايها الجناة.

بعد ألف عام
   سأقيم حفلة،
     لفرسان روما،
بعدما نفيق من المطر،
ونغمس خبزنا،
بماء الثكالى،
ونعمد الحب ،
بطهر المجدلية......
ولن أقول ماحصل.....!
فالخﻻف أوقع،
بسوءة أخيه،
واحنى هامة الغراب،
وصلى على ممشى الحائرين.
ونادى ايها القادمون على نعلي
        تريثوا ................!
          فالشمس في اﻷثر...!




Share To: