▪︎ هكذا ..
قادني حبك في الظهيرة
من ياقتي
وظليت ضائعا تحت ظلال
رمشيك والشوارع
وحبك مازال يبددني
بين صمت الرصيف
ولغط دمي ...
▪︎ هكذا ..
هو حبك الذي اعتاد
ان يفرشني على رموش
المصابيح لحظة انتشاء
- كما الطقطقة لأصابعي
عند اشتباك التأمل فيك
واللحظة الطويلة ..
▪︎ هكذا كنت وحبك
مشردا بين المقاهي ولهاث
القصيدة عند هروب
شيطانها وانا بين خيط
المسافة وروحي
كعصفور يرفرف بيد طفل
انتظارا لدقيقة فرج
▪︎ هكذا قادني حبك
من ياقة قلبي
الى سريرك وانا بغفوة
ريح او رعشة سراب
لا أدري أين هو ...
.. ...
Post A Comment: